...

 شيرين عبد الوهاب ازمات لاتنتهى .. بدات بائعة مناديل ووصلت إلى  شرب الخمور والمخدرات والإساءة لمصر

 

شيرين عبد الوهاب وقعت فى ازمة كبيرة وذلك خلال حل زفاف شقيقتها بأحد الفنادق، فكانت الأزمة الجديدة هى توجيه إهانة لمصر مرة أخرى، عقب الأزمات الكثيرة التى وقعت فيها المطربة

شيرين عبدالوهاب
شيرين عبدالوهاب

ولم يتحرك  نقيب الموسقيين المطرب هانى شاكر في ذلك الوقت بوقف المطربة شرين عبد الوهاب عن الغناء على المسرح، “لإنها شخص غير مسئول عن التصريحات والحديث للجمهور أثناء غنائها على المسرح”.

حيث قالت :”إحنا فى مصر عادى” ويلكم انتوا هنا فى ايجيبت ” كملوا السهرة وهما هيصلحوا الطرابيزة خد الشر وراح، أنا هقص شعرى اكتر من كده أيه”.
و قالت قبل هذه الجملة موجهة حديثها إلى الجمهور، مؤكدة أنا خسارة فى مصر

ونشرت “عبد الوهاب” صورة لها باللوك الجديد عبر حسابها الخاص على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة “إنستجرام”

كانت تحيي بمناسبة رأس السنة، وتحدثت إلى الجمهور قائلة: “الكوافير طلب مني3000 دولار عشان يجي يعملي شعري”، مضيفة:”أنا وحسام بنروح عند نفس الحلاق، بنحط جيل وبننزل نغني”

فى أحدى الحفلات التى غنت فيها المطربة حاول رجل الأمن منع وصول فتاة إلا أن شرين ركلت الحارس بقدمها عندما حاول منع أحد الجمهور من الاقتراب منها.

ونشرت شيرين فيديو على موقع التواصل انستجرام فيديو علقت فيها قائلة:” اللى يقرب من جمهورى اديله بالجزمة”، وما تسبب فى غضب عاصف لمنتقدى الفنانة المعروفة بالأزمات الكثيرة فى الأونة الأخيرة،، وقبلها عن مياه النيل بعد أن قالت أن بها بلهارسيا.

وأقام المحامي هاني جاد جنحة مباشرة ضد المطربة، اتهمها فيها بإهانة الدولة المصرية وتكدير السلم العام، وإذاعة أخبار وبيانات كاذبة، مضيفاً إن الجرائم التي ارتكبتها شيرين توافرت فيها الركنان المادي والمعنوي، وطالب بتوقيع أقصى عقوبة عليها، وإلزامها بدفع مبلغ 10 آلاف جنيه وواحد على سبيل التعويض المدني المؤقت.

وظهرت الفنانة شيرين عبد الوهاب، فى مقطع فيديو أثناء حفلها الأخير فى لبنان، ترد فيه على إحدى المعجبات التى طالبتها بأغنية “ما شربتش من نيلها” فى إحدى حفلاتها بلبنان، قائلةً: “هيجيلك بلهارسيا”، وتابعت شيرين ساخرة من طلب إحدى الحاضرات بحفلها بقولها: “اشربى إيفيان أحسن”، وهى مياه معدنية فرنسية.
وقالت شيرين فى اعتذارها: “بيان مني أنا شيرين سيد محمد عبد الوهاب، الطفلة المصرية البسيطة التي نشأت في منطقة القلعة الشعبية، وتعلمت حب هذا الوطن والانتماء إليه من بسطاء مثلها يحبون تراب هذا الوطن دون أي مقابل، الطفلة التي كبرت وأصبحت شخصية عامة معروفة تحاسب على كل نفس تتنفسه وكل حركة تتحركها، ولكنها ما زالت تحتفظ بطفولتها وعفويتها، وهو ما يسبب لها الكثير من المشاكل”.
وأثارت شيرين استياء التونسيون من مزحة قامت بها خلال الحفل الذي أحيته بمسرح قرطاج، عندما قالت “إن ابنتها تطلق على تونس اسم “بقدونس”، مشيرة إلى أنه “لا فرق بين تونس وبقدونس، لأن تونس خضراء مثل البقدنوس”.

هذه المزحة لم ترق كثيرا للتونسيين الذين قاموا بالرد عليها عبر تعليقات وتدوينات غزت، ، مواقع التواصل الاجتماعي، اعتبروا فيها أن هذا التشبيه يمس بكرامة بلادهم، رافضين حتى مجرد المزاح باسم تونس لأنهم يعتبرونها من المقدسات، مطالبين بضرورة اعتذار الفنانة عن ذلك.
وقالت شيرين ردا على أسئلة أحد أسئلة الصحفيين عما إذا كان ما قالته فى حفل زفاف عمرو يوسف وكندة علوش زلة ناس أم إساءة متعمدة لبعض الفنانين ومنهم عمرو دياب “إساءة معتمدة أى متعمدة.. مش عايزة الحقيقة.. إساءة معتمدة، ليس بعض الفنانين، لكن كان فى حد واحد كنت أقصده، وأنا مش برجع فى كلامى، أنا مش هقول أسماء، لكنها إساءة معتمدة أى متعمدة، لأن بدر من نفس الفنان الإساءة ليا لكن مش أدام الناس، لكنى حبيت أرد عليه أدام الناس كلها”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى